هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» حوار بين الورده واللؤلؤه
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالخميس سبتمبر 27, 2007 12:10 pm من طرف ToReZ

» مــــــواقـــــع تــــهمـــــك ..
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين سبتمبر 24, 2007 4:38 pm من طرف زائر

» رمضان كريم
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين سبتمبر 24, 2007 2:25 pm من طرف ToReZ

» فوتو شوب CS2 9.0 Final
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالإثنين سبتمبر 24, 2007 3:57 am من طرف زائر

» بيجامات روعه
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد سبتمبر 23, 2007 7:31 pm من طرف زائر

» كنلونى باللحمه المفرومه
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد سبتمبر 23, 2007 5:27 pm من طرف زائر

» كوكتيل الجمبري
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد سبتمبر 23, 2007 5:25 pm من طرف زائر

» طاولات كمبيوتر أنيقة وجديدة
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت سبتمبر 22, 2007 8:44 am من طرف ToReZ

» ملابس جميلة جدا
قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالجمعة سبتمبر 21, 2007 11:12 pm من طرف زائر

سحابة الكلمات الدلالية


قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل

قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Empty قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم

مُساهمة من طرف زائر الأحد سبتمبر 09, 2007 4:30 pm

يَومٌ مَرَّ على أهلِ مَكَةَ لَم تَشْهَد لَهُ مَثِيلاً ، ذلكَ اليومَ الذي بَقِيَ خالِداً فِي ضَمائر الناسِ وَعُقُولِهِم ، تَتَجَسَّمُ وَقائِعُهُ في مُخَيَّلَةِ كُلِّ فَردٍ منهمُ على مَدى الأَعوامِ ، في ذلِكَ اليوم تَيَقَّنَ أهلُ مَكَةَ أَنَّ مُعجِزَةً قَد حَصَلَتْ ، فَوَقَفَ كُلُّ واحِدٍ مِنهُم يُحاوِلُ أَن يَجِدَ عِندَ الآخَرِ تَفسِيراً لِدَهشَتِهِ وَتَعَجُّبِهِ.

فقال أحدهم لآخر : يا أخِيَ ، رَوائحُ المِسكُ الاََذفَرِ والنَدِّ - عود طيّب الرائحة يُسمى : البخور - والعَنبَرِ تَعبِقُ فِي كُلِّ مَكانٍ ؟! فأجاب : قَدْ سَمِعتُ بِما هُوَ أَعجَبُ مِن هذا ، قَبلَ ساعَةٍ كانَ عَبدُ المُطَّلِبِ يَطُوفُ بالكَعبَةِ .

فُجأةً وإِذا بالأَصنامِ تَتَساقَطُ وَتَتَناثَرُ ، وَالصَنَمُ الكَبِيرُ يَسقُطُ على وَجهِهِ ، الأََمرَ الذي جَعَلَ عَبدَ المُطَّلِبِ يَخرُجُ مُسرِعاً مِنَ الكَعبَةِ ، وكَأَنَّ ما حَدَثَ أَمامَهُ إشارَةٌ لَهُ على وُقُوعِ حَدَثٍ مُهِمٍّ !!

فقال : حَدَثٌ مُهِمٌّ !! مِثلَ ماذا ؟!

فأجاب : لا أَدرِي ؟!

بَقِيَ الناسُ على هذِهِ الحالِ حَتّى حَضَرَ عَبدُ المُطَّلِبِ فَالتَفَّ حَوَلَهُ أَهلُ مَكَةَ مُستَفسِرِيِنَ فِي دَهشَةٍ بالِغَةٍ ، بَينما كان فرِحاً مُستَبشِراً فَبادَرَهٌم قائلاً :

لقد ولدت ‎آمنة محمداً ، فلمّا رأيت ما حلَّ بالأصنام تلجلج لساني ، وحار عقلي ، وخفق فؤادي حتّى صرت لا أستطيع الكلام .

فخرجت مسرعاً أريد باب بني شيبة - وهي إحدى أبواب الحرم المكّي - وقد رأيت الصفا والمروة يركضان بالنور فرحاً .

ولم أزل مسرعاً حتّى قربت من منزل آمنة ، وإذا بغمامة بيضاء عمّت منزلها ، ولم أعد أبصر طريقي من شدّة تلك الرائحة الطيّبة التي تنبعث من المنزل .

قالَ أَحَدُهُم : إذَن فَقَد رَأَيتَ مُحَمَّدَاً ؟!

فقال : لا ، وَقََد سَأَلتُ آمِنَةَ عنهُ حِينَ دَخلتُ عَلَيها ، فَقالَتْ لِي : قَد حِيلَ بَيِني وَبَينَه ، وَقَد سَمِعتُ هاتِفَاً يَقُولُ لِي : لا تَخافِي عَلى مَولُودِكِ ، سَيُرَدُّ إِلَيكِ بَعدَ ثَلاثَةِ أَيامٍ .

أَقبَلَتْ نِساءُ مَكَةَ على آمِنَةَ بِنتِ وَهَبٍ مُهَنِّئآتٍ لَها ، وَمُندَهِشاتٍ مِنْ عَدِمِ إرسالِ آمِنَةَ في طَلَبِهِنَّ فِي وَقتِ مَخاضِها وَوِلادَتِها .

فَقالَتْ لَهُنّ : طالَما عَجِبتُ حِينَ دَخَلَتْ عَلَيَّ أربَعُ نِسوَةٍ طِوال ، تَفُوحُ مِنهُنَّ رائحَةُ المِسكِ وَالعَنبَرِ ، مُتَنَقِّباتٍ ، وَبِأَيدِيهِِنَّ أَكوابٌ مِنَ البَلُّورِ الاََبيَضِ

فَجَعَلْتُ أَنظُرُ إِلَيهنَّ فَلَمْ أَعِرِفْ واحِدَةً مِنهُنَّ ، تَقَدَمنَّ مِنِّي وَقُلنَ لي : اشرَبِي يا آمِنَةَ مِنْ هذا الشَّرابَ ، فَلَمَّا شَرِبتُ أَضاءَ في وَجهِي نُورٌ ساطِعٌ وَضِياءٌ لامِعٌ ، فَسَأَلتُهُنَّ مُتَعَجِّبَةً مَمّا يَحدُثُ لِي ، فَقُلنَ : أَبشِرِي بِسَيِّدِ الأََوَلِّينَ وَالآخِرِينَ .

مُحَمَّدُ بنُ عَبِد اللهِ بنِ عَبدِ المُطَلِّبِ المُصطَفى ( صلى الله عليه وآله ) ، وإنّا جِئنا لِنَخدِمَكِ فـَلا يَهُمَّكِ أَمرَكِ

وَجَلَسَتْ الحُورِياتُ حَوَلِي ، فَهَوَّمَتْ عَيِناي وَغَفَوتُ غَفْوَةً فَلَمْ أنتَبِه مِنها حَتّى وَجَدتُ المَولُودَ وَقَد وَضَعَ جَبهتهُ عَلى الأََرضِ ساجِداً لله ، رافِعاً سُبّابَتَهُ ، مُشِيراً بها إلى السَماءِ وَهُوَ يُرَدِّدُ : ( لا إِله إِلا الله ) .

وبَعدَ ثَلاثَةِ أَيّامٍ دَخَلَ عَلَيهِ جَدُّهُ عَبدُ المُطَّلِبِ ، فَوَضَعَهُ بَينَ يَدَيهِ فَرِحاً بِهِ مُستَبشِراً ، وَهَوَ يُرَدِّدَ قائلاً : الحَمدُ لله الذي أَخْرَجَكَ بَعَدَ أَنْ وَعَدَنا بِمقدَمِكَ إلينا .

وصَمَتَ بُرهَةً ثُمّ أردَفَ : بَعَدَ اليوِمِ لا أُبالي إنْ أصابَنِيَ المَوتُ

ثُمّ التَفَتَ إلى آمِنَةَ قائلاً : يا آمِنَةَ احفَظِي وَلَدي هذا ، فَسَوفَ يَكُونَ لَهُ شَأنٌ عَظِيمٌ .

كُلُّ هذا الَذِي حَصَلَ جَعَلَ أَهلَ مَكَةَ يَهتَمُّونَ بِمُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) ، وَعَلى مَرِّ الزَمَنِ عَرِفَ الناسُ أَنَّهُ الوَحَيِدُ الذي يَتَمَتَّعُ بِكافَةِ الخِصالِ الحَمِيدَةِ ، وَالتي كانَ مِنْ أَهَمِّها الصِدقَ والأََمانَةَ ، فَاشتَهَر بَينَهُم بـ (الصَادِقُ الأََمِينُ(

وَذاتَ يَومٍ انهالَتْ السِيولُ غِزيَرةً مِنْ أَعالِي الجِبالِ المُحِيَطةِ بِمَكَةَ المُكَرَّمَةَ ، مِمّا تَسَبَّبَ فِي وُقُوع حادِثَةٍ جَعَلَتْ أَهلَ مَكَةَ فِي حَيَرةٍ مِنْ أَمرِهِمْ ، وَهُم يَنظُرُونَ إلى تِلكَ السُيُولِ التي دَخَلَتْ الكَعبَةَ الشَريِفَةَ فَتَصَدّعتَ جُدرانَها ، وهو الأََمرَ الذي دَعاهُمْ إلى عَقِدِ اجتِماعٍ فِيما بَينَهُم للتَّداوُلِ في أَمرِ الكَعبَةِ .

فقالَ أَحَدُهُم : ما رَأيُكُمْ أَنْ نَهدِمَ الكَعبَةَ وَنَبنِيها مِنْ جَدِيدٍ ؟ فِكْرَةٌ جَيِّدَةٌ ، وَيُمكنُنا أَيَضَاً أَنْ نَزِيدَ في عَرضِها أو ارتِفاعِها

قالها آخَرُ وَأَيَّدَهُ مُعظَمُ الحاضِرِينَ ، وَلكِّنْ سُرعانَ ما أَشارَ إِلَيهِم شَخصٌ ثالِثٌ قائلاً : مَهلاً ، أَلا تَخشَونَ أَنْ تَنزِلَ عَلَينا عُقُوبَةً مِنَ السماءِ ، لَو شَرَعنا بِتَهدِيمِها ؟

فقال : حَقّاً وَلكِنْ ما العَمَلْ إذن ؟!

قالَها مُعظَمُهُم وَقَد تَسَرَّبَ الخَوفَ إلى قُلُوبِهم ، فَأَشفَقُوا مِنْ وَضعِ مَعاوِلهِم فِيها خَشيَةَ نزُولِ العُقُوبَةِ ، وَبَينما هُم على هذِه الحالَةِ قالَ لَهُمْ رَجُلٌ يُدعى الوَلِيدُ بن المُغِيَرةِ : يا قَوم نَحن لا نُرِيدُ إِلاّ الإِصلاحَ ، أُنظُروا سَأصعَدُ أَمامَكُمْ إلى أَعلى الكَعبَةِ وَأُحَرِّكُ حَجَراً مِنها .

وَراحَ الوَلِيدُ بن المُغِيرَةِ يَتَسَلَّقُ جِداراً مِنَ الكَعبَةَ حَتّى وَقَفَ عَلَيهِ ، وَأَهلُ مَكَةَ يُحَدِّقُونَ فِيه ، وَهُوَ يَمُدُّ يَدَهُ لِيُحَرِّكَ حَجَرَاً مِنهُ .

فُجأَةً وإذْا بالصُراخِ أَخَذَ يَتَعالى وَقَد استَبَدَّ الرُعبُ بالناسِ فَراحَوا يَتَضَرَّعُونَ إلى اللهِ : اللهم إنّا لا نُريدُ سِوى الإِصلاحَ !!

لَقَد خَرَجَتْ أَفعى رَهِيبَةً مِنْ خِلالِ الجِدارِ ، مِمّا جَعَلَ الوَلِيدَ بنَ المُغِيرةِ يُسارِعُ بالنِزُولِ وَقَد استَبَدَّ بهِ الفَزَع ، وَلَيسَ هذا فَقَط بَلْ حَتّى الشَمسَ غابَتْ مُنكَسِفَةً مِن جَرّاءِ ذلك ، وفِي هذهِ الأََثناءِ رَفَعَ شَيخٌ صَوَتَهُ قائلاً لَهُم : يا قَومِ ، يا قَومِ ، إِنَّ اللهَ تعالى لا يَرضى أَنْ تُنفِقوا في بِناءِ بَيتِهِ الشَريِف أَموالاً اكتَسَبتُمُوها مِنْ حَرامٍ فليُساهِم كُلُ رَجُلٍ مِنكُمْ في بِناء الكَعبَةِ بِمالٍ طَيِّبٍ اكتَسَبَهُ مِنْ حَلالٍ .

فعَمِلَ الرجالُ بَما سَمِعُوهُ مِنَ الشَيخِ ، حَتّى جَمَعُوا الأَموالَ وَهُم يَقُولونَ : سَنُنُفِقُ هِذه الأَموالَ في بِناء بِيتِ اللهِ الحَرامِ

فَعادَتِ الشَمسُ إلى حالَتِها الطَبِيعيةِ ، وَقد شاهَدَ الناسُ نِسراً يَهبِطُ على جِدارِ الكَعبَةِ ، فَيَلتَقِطُ الأَفعى وَيُحَلِّقُ بِها عالِياً ، فَعَرِفُوا مِن خِلالِ ما حَصَلَ أَمامَهُم أَنَّ الله تَعالى قَد أذِنَ لَهُم فيما صَمَّمُوا عَلَيهِ ، فراحُوا يُباشِرُونَ عَمَلَهُم .

فانهَمَكَ الرِجالُ فِي تَهدِيمِ الجُدرانِ المُتَصَدِّعَةِ حَتّى وَصَلُوا إلى القَوِاعِدِ التي وَضَعَها نَبِيُّ اللهِ إبراهِيمُ الخليلُ ( عليه السلام ) فَأَرادُوا تَحرِيكَها لِتَعريِض الكَعبَةِ الشَريِفَةِ .

ولكِنْ عِندَما شَرَعُوا بِذلِك حَصَلَ ما لَم يَكُن بالحُسبانِ فَقَد اهتَزَتْ الأََرضُ تَحتَ أَقدامَهُم ، وَأَصابَتْ مَكَةَ ظُلمَةٌ شَدِيدَةٌ جَعَلَتهُمْ يَعيشُونَ لَحظاتَ الفَزَعِ مِنْ جَديدٍ .

فَعَرِفوا أنَّ ما أَصابَهُم هُوَ بِسَبَبِ تَحرِيكِ القَواعِدَ فَعَدَلوا عَن ذلِكَ

اِرتَفَعَتْ جُدرانُ الكَعبَةِ الشَرِيَفةِ في بِناءٍ جَدِيدٍ وَقد اشتَرَوا أَخشاباً لِتَسقِيفَها ، وَزِينَةً لِتَزيِّنَها ، وَلمَّا جاءَ دَورُ وَضعِ الحَجَرِ الأَسوَدِ في مَحَلِّهِ اختَلَفَتْ قَبائِلُ مع قُرَيشٍ وَتَشاجَرَتْ فِيما بَينَها ، ذلكَ لأََنَّ كلَّ قَبِيلَةٍ تُريدُ أَنْ تَحظى بِشَرَفِ وَضعِ الحَجَرِ الأََسوَدِ لِما لَهُ مِنَ أَهَمِيّةٍ بالِغَةٍ عِندَ اللهِ تَعالى ، لِهذا كانَتْ كُلُّ قَبِيلَةٍ تَقُولُ : نَحنُ أَولى بِهِ ، نَحنُ نَضَعُهُ
وَبَينَما هُم على هذه الحالِ ، وإذا بِشَخصٍ مِنهُم يَرفَعُ صَوتَهُ قائلاً : مَهلاً يا قَوم ، قَومِ مَهلاً .

صَمَتَ الجَمِيعُ وَراحُوا يَنْظِرُونَ إلَيه بَينما هُوَ يُواصِلُ كَلامَهُ : ما رَأيُكُمْ في أَنْ نَتَحاكَمُ عِندَ أَوَّلِ داخِلٍ عَلَينا منْ بابِ بَني شَيبةٍ ؟

فأجابوا : مُوافِقُونَ .

قالُوا ذلِكَ بَعدَ فَترَةٍ مِنَ الصَمتِ وَالتَشاوُرِ فِيما بَينَهُم ، فُجأةً !! وإذا بالكَعبَةِ تَشِّعُ نُوراً وَتَفُوحُ عَطراً ، فَتَهلَّلَ الجَمِيعُ فَرَحاً ، لَقَد أَطَلَّ عَلَيهِمُ مُحَمَّد ( صلى الله عليه وآله ) ، فَأشرَقَتِ الكَعبَةُ بأَنوارِ وَجهِهِ الكَرِيمِ ، وَراحَ الرِجالُ يُرَدِّدُونَ : إنَّهُ الصادِقُ الأََمِينُ ، الصادِقُ الأََمِينُ ، حَكِّمُوهُ بَيننا .

وَبَعدَ أَن أَخبَرُوهُ بالأََمرِ بَسَطَ رَسُولَ الله ( صلى الله عليه وآله ) رِداءهُ عَلى الأََرضِ ، ثُمَّ تَناوَلَ الحَجَرَ الأَسوَدَ فَوَضَعَهُ فَوقَ الرِداءِ ، وأشارَ إليهِم بأَنْ يَتَقَدَمَ مِنْ كُلِّ عَشِيَرَةٍ رَجُلٌ يُمسِكُ بِطَرفٍ مِنَ الرِداء

فَكانَ مِنهُم عُتبةَ بنَ رَبِيعةٍ مِنْ عَبدِ شَمسٍ ، والأََسوَدَ بنَ المُطلِّبِ مِنْ بني أَسَدٍ ، وَأَبو حُذَيفَةَ بنَ المُغِيرَةَ منْ بني مَخزُومٍ ، وَقيسَ بنَ عَدّي مِنْ بَني سَهمٍ .

فرَفَعَ هؤُلاءِ الرِجالُ رداءَ رَسُولِ الله ( صلى الله عليه وآله ) حَتى أَوْصَلوا الحَجَرَ الأََسوَدَ الذي فِيهِ إلى مُستَوى مَوضِعِهِ ، فَتَناوَلَهُ الرَسُولُ ( صلى الله عليه وآله ) وَوَضَعَهُ في مَحَلِهِ .

فَنالَ ( صلى الله عليه وآله ) بِذِلكَ كَرامَةً خَصَّهُ بها الله تَعالى قبلَ بِعثَتِهِ الشَرِيفَةِ

زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم Empty رد: قصة ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم

مُساهمة من طرف زائر الأحد سبتمبر 09, 2007 6:49 pm

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة

زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى